الخميس 21 نوفمبر 2024

طنين الأذن: الأسباب، والأعراض، وطرق العلاج والوقاية

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز


قد يصيب الطنين الأذن اليمنى أو اليسرى أو كليهما، وقد يكون صوت الطنين مستمرًا، أو متقطعًا، أو نابضًا، وتتغير شدة وحجم الصوت من وقت لآخر، فغالبًا ما يكون ملحوظًا في الليل والهدوء.

عادة ما يوصف صوت الطنين بأنه يشبه:

الرنين.
الصفير.
الهسهسة.
الأزيز.
النقيق.

كيف يتم تشخيص طنين الأذن؟
يبدأ تشخيص الطنين عن طريق أخذ التاريخ الطبي ثم عمل فحص سريري، يشمل فحص الرأس، والرقبة، والأعصاب المحيطة بها، وقد يوصي بإجراء بعض الفحوصات:

فحص السمع: يساهم هذا الاختبار في تحديد أسباب طنين الأذن اليسرى واليمنى، ويجرى عن طريق ارتداء سماعات يستطيع الشخص من خلالها سماع أصوات محددة مع الإشارة بيده عند سماع الأصوات، ويقوم الطبيب بمقارنة النتائج بنتائج معيارية بناء على عمر المريض.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اختبار الحركة: في هذا الاختبار يطلب الطبيب من المريض تحريك عينيه، وإغلاق الفم، وتحريك الرقبة، والذراعين، والساقين؛ لمعرفة التغيرات التي تطرأ على الطنين؛ مما يساعد الطبيب في معرفة سبب الطنين وتحديد علاجه.
اختبارات التصوير: قد يوصي الطبيب في بعض الحالات بناء على السبب المرجح، إجراء التصوير المقطعي المحوسب أو التصوير بالرنين المغناطيسي.
عمل فحوصات الدم: في بعض الحالات قد يلجأ الطبيب لعمل بعض فحوصات الدم، للكشف عن الحالات الطبية التي قد تكون السبب وراء حدوث الطنين، مثل قصور الغدة الدرقية وفقر الدم.


علاج طنين الأذن

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات